رسالة من السيناتور جوزيف ليبرمان للشعب السوري

رسالة من السيناتور جوزيف ليبرمان للشعب السوري
Warning: Undefined variable $post in /customers/4/2/e/etccmena.com/httpd.www/wp-content/plugins/facebook-like/facebooklike.php on line 81 Warning: Attempt to read property "ID" on null in /customers/4/2/e/etccmena.com/httpd.www/wp-content/plugins/facebook-like/facebooklike.php on line 81

رسالة من السيناتور جوزيف ليبرمان للشعب السوري

٢٠ ايلول ٢٠١٧

اخراج عصام خوري

 

جوزيف إيزادور ليبرمان (ولد في 24 فبراير 1942) هو سياسي ومحامي أمريكي متقاعد كان سيناتور الولايات المتحدة من كونيتيكت في الفترة من 1989 إلى 2013. وهو عضو سابق في الحزب الديمقراطي، وكان مرشح الحزب لنائب الرئيس في انتخابات عام 2000. حاليا هو مستقل.

ولد ليبرمان في ستامفورد بولاية كونيتيكت، وهو خريج جامعة ييل وكلية الحقوق في ييل.

انتخب عن الحزب “الديمقراطي الديمقراطي الإصلاحي” في عام 1970 كعضو مجلس الشيوخ في ولاية كونيتيكت، حيث خدم ثلاث فترات كزعيم الأغلبية. بعد محاولة غير ناجحة لمجلس النواب الأمريكي في عام 1980، شغل منصب النائب العام للدولة من 1983 إلى 1989.

هزم ليبرمان الجمهوري المعتدل لويل ويكر في عام 1988 بانتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي، وأعيد انتخابه لثلاث مرات في 1994، 2000، وعام 2006.

CESD

تأسس المركز عام 2003 في سوريا بجهود عدد من الكتاب والباحثين العرب، ثم توسع في نشاطه وعمله يغطي غالبية دول الشرق الاوسط وشمالي افريقيا، وفي عام 2015 بادرت ادارة المركز لاعادة هيكلة فريقها وتاسيس فريق عمل ينشط من نيويورك في الولايات المتحدة لهدف خدمة منطقة الشرق الاوسط وشمالي افريقيا The Center for Environmental and Social Development demonstrates a commitment to social justice through investigative journalism and human rights implementation. We strive to bring democratic change to the Middle East and North Africa. Emerging from a range of fields including philanthropy, political science, law, human rights, and medicine, we embrace collaboration in order to support peaceful and stable democratic movements across the MENA Region. Our efforts contribute to the foundation’s mission of creating a new culture in the region which is mainly based on the values of citizenship, democracy, and coexistence.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *